Thursday, April 9, 2015
شاهد بالصور كاميرات � فية في شماعات الملابس لتصوير السيدات عاريات في غرف البروفة بالمحال لن تت� يل شكلها
أسلوب جديد للتحرش بالفتيات يستغله معدومو الضمير والأخلاق من بعض أصحاب المحال التجارية الخاصة بملابس السيدات، لتصوير الفتيات عاريات في غرف البروفة أثناء تغيير الملابس وقياس قطع الملبوسات الجديدة، وذلك باستخدام التكنولوجيا الحديثة في عالم التصوير، واستغلال الكاميرات الخفية الموجود بعضها في شماعات الملابس.
يقول هشام حلمى خبير التكنولوجيا والاتصالات: إن مجموعة من الأحداث الأخيرة كشفت عن استغلال بعض أصحاب ملابس السيدات لنوع خاص من شماعات الملابس تحتوى على كاميرا خفية تقوم بتصوير الفتيات عارية، أثناء تغيير الملابس في غرف البروفة، حيث تقوم الفتاة بحسن النية بالدخول إلى غرفة البروفة وتعلق الشماعة وهى لا تعلم أن بها كاميرا خفية تقوم بتصوير جسدها وهى عارية خلال تجربة مقاس بنطلون جديد أو فستان أو إحدى قطع الملابس الداخلية لتصبح فريسة سهلة للتحرش بها أو نشر صورها على شبكات التواصل والإنترنت.
وأضاف هشام حلمى، أن بعض الفتيات فوجئن في الفترة الأخيرة بعرض صورهن الخاصة وهن شبه عاريات في غرف تغيير الملابس خلال شراء الملبوسات الجديد من المحال التجارية، منشورة على المواقع الجنسية العربية والأجنبية، حيث تخصص تلك المواقع المشبوهة قسما خاصا على مواقعها، ينفرد فقط بنشر صور لفتيات وهن شبه عاريات كنوع جديد للتغيير في نشر الرذيلة واصطياد المحصنات.
ونصح خبير التكنولوجيا السيدات بضرورة توخى الحذر وتفتيش شماعة الملابس جيدا قبل الشروع في تغير الملبس، والتأكد من أن غرفة البروفة خاوية من أي شيء مريب، مع ضرورة الابتعاد عن المحال التجارية غير الموثوق بأصحابها، حتى لا يقعن فريسة لأصحاب الضمائر الخربة والوسائل المتجددة للتحرش.
في حال أعجبك الموضوع كل ما اوده منك هو نشر هذا الموضوع عبر أدوات المواقع الاجتماعية التالية: ايقونة فيس بوك وتويتر و +1 فى الشريط التالى
يقول هشام حلمى خبير التكنولوجيا والاتصالات: إن مجموعة من الأحداث الأخيرة كشفت عن استغلال بعض أصحاب ملابس السيدات لنوع خاص من شماعات الملابس تحتوى على كاميرا خفية تقوم بتصوير الفتيات عارية، أثناء تغيير الملابس في غرف البروفة، حيث تقوم الفتاة بحسن النية بالدخول إلى غرفة البروفة وتعلق الشماعة وهى لا تعلم أن بها كاميرا خفية تقوم بتصوير جسدها وهى عارية خلال تجربة مقاس بنطلون جديد أو فستان أو إحدى قطع الملابس الداخلية لتصبح فريسة سهلة للتحرش بها أو نشر صورها على شبكات التواصل والإنترنت.
وأضاف هشام حلمى، أن بعض الفتيات فوجئن في الفترة الأخيرة بعرض صورهن الخاصة وهن شبه عاريات في غرف تغيير الملابس خلال شراء الملبوسات الجديد من المحال التجارية، منشورة على المواقع الجنسية العربية والأجنبية، حيث تخصص تلك المواقع المشبوهة قسما خاصا على مواقعها، ينفرد فقط بنشر صور لفتيات وهن شبه عاريات كنوع جديد للتغيير في نشر الرذيلة واصطياد المحصنات.
ونصح خبير التكنولوجيا السيدات بضرورة توخى الحذر وتفتيش شماعة الملابس جيدا قبل الشروع في تغير الملبس، والتأكد من أن غرفة البروفة خاوية من أي شيء مريب، مع ضرورة الابتعاد عن المحال التجارية غير الموثوق بأصحابها، حتى لا يقعن فريسة لأصحاب الضمائر الخربة والوسائل المتجددة للتحرش.
وهى كاميرا تجسس ومراقبة لاسلكية خفية على هيئة شماعة ملابس، ومزودة بذاكرة مساحة 16 جيجا، الشماعة ملحق بها قاعدة خاصة لتثبيتها في الحائط ولا يمكن لأى شخص ملاحظة الكاميرا حيث إن حجمها أقل من رأس الدبوس، وتقوم بتسجيل فيديو صوتا وصورة.
ويمكن ضبطها لتقوم بالتسجيل تلقائيا عند حدوث حركة أو مرور شخص ما بالمكان، وهى مزودة ببطارية يمكن شحنها بواسطة الكهرباء أو الكمبيوتر، وتستمر البطارية بالعمل مدة يوم كامل تصويرا وتسجيلا متواصلين أو 3 أيام تسجيلا متقطعا عند حدوث حركة بالمكان.
ويمكن ضبطها لتقوم بالتسجيل تلقائيا عند حدوث حركة أو مرور شخص ما بالمكان، وهى مزودة ببطارية يمكن شحنها بواسطة الكهرباء أو الكمبيوتر، وتستمر البطارية بالعمل مدة يوم كامل تصويرا وتسجيلا متواصلين أو 3 أيام تسجيلا متقطعا عند حدوث حركة بالمكان.
في حال أعجبك الموضوع كل ما اوده منك هو نشر هذا الموضوع عبر أدوات المواقع الاجتماعية التالية: ايقونة فيس بوك وتويتر و +1 فى الشريط التالى
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment